Palestine Blogs - The Gazette

ضوء

لا يصدر منك

ظلام اخر


who is MOHAMMED



خربش هنا


رشحني في دليل العرب الشامل



صورتي
الاسم:
الموقع: غزة, فلسطين, Palestine








بعد استشهاد عائلته بالحرب- محمد: لا يمكنني التصور ...

الحق على الطفل

معقول .....محكمة عوفر الاسرائيلية تقرر ابعاد طفل ع...

الطفل محمود.. جسد مشلول في غزة بلا امل و بلا دواء

بابا بابا!!!!!!

ناشطة سلام يهودية تعلن إسلامها عقب سجنها عامين في ...

عملية جراحية ناجحة لهنية عباس..هل تكون سببا في تحق...

اتعرفون من هذا ...؟؟؟؟

صورة بالف كلمة

LOCATION VIEW UPDATED HOURLYCURRENT VIDEOParis, Fr...






ديسمبر 2006 يناير 2007 فبراير 2007 أبريل 2007 مايو 2007 يوليو 2007 أغسطس 2007 سبتمبر 2007 أكتوبر 2007 نوفمبر 2007 ديسمبر 2007 يناير 2008 فبراير 2008 مارس 2008 أبريل 2008 مايو 2008 يونيو 2008 يوليو 2008 أغسطس 2008 سبتمبر 2008 نوفمبر 2008 ديسمبر 2008 يناير 2009 مارس 2009 أبريل 2009 مايو 2009 يونيو 2009 يوليو 2009 أغسطس 2009 سبتمبر 2009 أكتوبر 2009 نوفمبر 2009 ديسمبر 2009 يناير 2010 فبراير 2010 مارس 2010 أبريل 2010 مايو 2010 يونيو 2010 أغسطس 2010 سبتمبر 2010 أكتوبر 2010 يناير 2012




وكالة معا
وكالة فلسطين برس
وكالة فلسطين الان
المجموعة الفلسطينية للاعلام
المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان
شبكة فلسطين اليوم
Blogger
Google


حفار القبور
موسوعة كتب التخدير
مدونة علا من غزة
مدونات عربية
شمعة من أجل غزة
نسرين قلب الاسد
مؤسسة دكاكين
Google



جريدة القدس

جريدة الحياة الجديدة

جريدة الاهرام

صحيفة فلسطين

جريدة الايام


الأقصى


 



<$BlogDateHeaderDate$>
WHY?لماذا؟

أطغط على الصورة للمشاهدة بحجم اكبر
الشهيد فــــــــــارس عودة

القدس/فى التاسع والعشرين من اكتوبر/تشرين الأول 2003 بثت وكالات الأنباء صورة الطفل فارس عودة وهو يتصدى بحجارته الصغيرة لدبابة إسرائيلية.لقد أثارت هذه الصورة المجتمع الدولي وتصدرت صفحات الصحف والمجلات العالمية.وفي الثامن من نوفمبر/تشرين الثاني الجاري استشهد الطفل فارس عودة بهدوء ليروي بدمه الطاهر تراب وطنه فلسطين.وكالات الأنباء هذه المرة لم تتذكر صورة طفل يقاوم دبابة بحجر..بل ذكرته اسما لطفل يضاف الى قائمة شهداء فلسطين.تقول والدة الشهيد الطفل فارس عودة:- ظللت فترة طويلة بعد استشهاده اذهب الى مدرسته .. احمل حقيبته معي علني أجده بين زملائه ولكن ..!وتضيف:كنت الاحق طفلي الشهيد أثناء مشاركته في المواجهات ..لكنه كان يفر نحو الوطن ..فيقتحم خطوط المواجهات وسط النيران والدبابات حتى سقط شهيدا..سلاما عليك ايها الشهيد البطل..سلاما عليك وانت تقر عينا مع النبيين والصديقين والشهداء..سلاما عليك وانت تنتزع استقلال فلسطين باظافرك الصغيرة..سلاما عليك وانت تنزع الخوف من قلوبنا نحن الكبار..وسلاما عليك يوم ولدت..ويوم استشهدت..ويوم تبعث طفلا فلسطينيا!!


وظل مكانه على مائدة الإفطار خاليا
غزة – منير أبو رزقعلى مائدة الإفطار جلس عيسى ابن الخامسة تاركا بينه وبين والدته مقعدا فارغا مزينا بإكليل من الورد تتوسطه صورة الشهيد فارس عودة ابن الرابعة عشرة. وكانت العائلة المكونة من ستة أفراد تنتظر مدفع الإفطار وهي تمعن النظر باتجاهمقعد فارس كانوا جميعا يعقدون انه جالس معهم على مائدة الإفطار بينما كان عيسى وهو أصغرهم يدرك عكس ذلك وإلا لكان ملأ الدنيا ضحكا وضجيجا بمداعبات فارس.كانت أنغام عودة والدة فارس والملقبة "بأم السعيد" تكابر أما أولادها فتخبئ دمعا في عينين ذابلتين وألما في قلب كسير وتطلب من طفلها عيسى ترديد أغنية فارس المفضلة التي طالما ردداها معا." لو كسروا عظامي مش خايف لو هدوا البيت مش خايف " كان عيسى يردد أنشودة فارس بطلاقة لا تتناسب مع صغر سنه وان عجز لسانه بفعل الدموع التي كادت تخنقه في إكمال الأنشودة حتى نهايتها.تلك الأنشودة غناها فارس وهو يمارس هوايته المحببة في الدبكة الشعبية أمام طلبة المدرسة قبل استشهاده بساعة واحدة ثم جسدها بدمه عندما وقف تلك الوقفة التي أذهلت العالم على بعد أمتار معدودة من الدبابة الإسرائيلية غير عابئ بحمم نيرانها .كان فارس طفلا عاديا يحب السبانغ ولحم الحبش يعشق الدبكة الشعبية ودروس الرياضة والدين الى أن استشهد ابن خالته "شادي" برصاص الاحتلال على معبر المنطار.فعندها تحولت حياته الى حزن يلفه حنين الى لقاء من فقده تقول والدته "قبل يوم من استشهاده شهدت صورته في التلفزيون وهو يقفل أمام الدبابة وطلبت منه ألا يكرر ذلك وإلا تعرض لضرب والده وقطع مصروف المدرسة عنه .ولأن فارس لا يستطيع بحكم تربيته الكذب على والدته فقد قال أن ابن خالته الشهيد شادي أتاه في الحلم وطلب منه الانتقام وهو نفس الحلم الذي أتى والدته في إحدى الليالي عندما خرج إليها الشهيد شادي في المنام وطلب منها أن تسمح لفارس بالذهاب الى معبر المنطار .وعن ذلك تقول أم السعيد "لم أكن خرجت بعد من صدمة فقداني ابن أختي الشهيد "شادي" ولذلك كنت أتوسل له ألا يذهب الى المنطار وأحيانا كثيرة كنت الحق به الى هناك وأعيده الى المنزل".وصباح الخميس الموافق التاسع من تشرين الثاني أعيد فارس الى والدته شهيدا برصاصة من نوع 500 قطعت معظم شرايينه وأوردة رقبته.ففي ذلك الصباح خرج فارس مبكرا من منزله يحمل بيده يحمل مقلاعا بعد أن جهز لنفسه إكليلا من الزهور زينه بصورته وبعبارة خطها بيده " الشهيد البطل فارس عودة " .يقول صديقة رامي بكر كنت انتظره ككل صباح للذهاب الى المدرسة فكان على غير عادته معطرا يحمل إكليلا من الورد أخذه من بيت عزاء ابن خالته الشهيد شادي وقال لي ساعدني لكي اعلق الإكليل على باب المنزل .في معبر المنطار يقول رامي أن فارس كان يتعمد تحدي الدبابة والاقتراب منها وأحيانا كان يقوم بممارسة هوايته في الدبكة الشعبية على بعد امتاز قليلة منها.وعندما سألناه لماذا يفعل ذلك كان يجيب بأغنية " لو كسروا عظامي مش خايف ولو هدوا البيت مش خايف ".ترجل الفارس بعد أن سجل للتاريخ صورة طفل تحدى بعظامه ولحمه الطري دبابة ترجل الفارس ولا تزال الصورة تنطلق بأشياء وأشياء دم وعظام تقفز من أسرتها ومن بين ألعابها لتقاوم دبابة ترجل فارس وظل عيسى يردد من بعده بجانب مقعده الفارغ على مائدة رمضان " لو كسروا عظامي مش خايف.. ولو هدوا البيت مش خايف ".
ثلاثية اطفال الحجارة

(1)
بهروا الدنيا
وما في يدهم الا حجارة
واضاؤوا كالقناديل
وجاؤوا كالبشارة
قاوموا
وانفجروا
واستشهدوا
وبقينا دببا قطبية
صفحت أجسادها ضد الحرارة
(2)
قاتلوا عنا
الى ان قتلوا
وبقينا في مقاهينا
كبصاق المحارة…
واحد..
تبحث منا عن تجارة
واحد
يطلب مليارا جديدا
وزواجا ربيعا
ونهودا صقلتهن الحضارة
واحد
يبحث في لندن عن قصر منيف
واحد
يطلب في (البازات) ثارة..
واحد
يبحث عن عرش..وجيش ..
وامارة
(3)
آه…يا جيل الخيانات ..
ويا جيل العمولات
ويا جيل النفايات..
ويا جيل الدعارة..
سوف يجتاحك-مها أبطأ التاريخ
أطفال الحجارة..

الغاضبون
يا تلاميذ غزة ..
علمونا
بعض ما عندكم
فنحن نسينا
علمونا
بان نكون رجالا
فلدينا الرجال
صاروا عجينا..
علمونا كيف الجارة تغدو
بين أيدي الاطفال
ماسا ثمينا
كيف تغدو
دراجة الطفل ،لغما
وشريط الحرير
يغدو كمينا
كيف مصاصة الحليب
اذا ما اعتقلوها
تحولت سكينا
يا تلاميذ غزة
لا تبالوا
بإذاعتنا
ولا تسمعونا
اضربوا
اضربوا
بكل قواكم واحزموا
ولاتسالونا
نحن أهل الحساب
والجمع
والطرح
فخوضوا حروبكم
واتركونا
أننا الهاربون
من خدمة الجيش
فهاتوا حبالكم
واشنقونا

نحن موتى..
لا يملكون ضريحا
ويتامى
لا يملكون عيونا
قد لزمنا جحورنا
وطلبنا منكم جحورنا
وطلبنا منكم
ان تقاتلوا التنينا
قد صغرنا،أمامكم
ألف قرن
وكبرتم
_خلال شهر_قرونا
يا تلاميذ غزة
لا تعودوا
لكتاباتنا.. ولا تقرأونا
نحن آباؤكم
فلا تشبهونا
نحن أصنامكم
فلا تعبدونا
نتعاطى
القات السياسي
والقمع
ونبني مقابرا
وسجونا

حررونا
من عقدة الخوف فينا واطردوا
من رؤوسنا الافيونا..
علمونا
فن التشبث بالأرض
ولا تتركوا
المسيح حزينا..
يا أحباءنا الصغار
سلاما
جعل الله يومكم
ياسمينا
من شقوق الأرض الخراب
طلعتم
وزرعتم جراحنا
نسرينا
هذه ثورة الدفاتر..
والحبر
فكونوا على الشفاه
لحونا..

أمطرونا
بطولة وشموخا
واغسلونا من قبحنا
اغسلونا
لا سحر موسى
واستعدا
لتقطفوا الزيتونا
ان هذا العصر اليهودي
وهم
سوف ينهار
لو ملكنا اليقينا…

يا مجانين غزة
ألف أهلا بالمجانين
ان هم حررونا
ان عصر العقل السياسي..
ولي من الزمان..
فعلمونا الجنونا..

دكتورة شرف في كيمياء المحبة
(1)
يرمي حجرا
او حجرين
يقطع أفعى إسرائيل الى نصفين
يمضغ لحم الدبابات
ويأتينا
من غير يدين
في لحظات
تظهر ارض فوق الغيم
ويولد وطن في العين
في لحظات
تظهر حيفا
تظهر يافا
تأتي غزة في أمواج البحر
تضيء القدس
كمئذنة بين الشفتين..
(2)
يرسم فرنسا
يا ياقوت الفجر
ويدخل
كالاسكندر ذي القرنين
يخلع أبواب التاريخ
وينهي عصر الحشاشين
ويقفل سوق القوادين
ويقطع أيدي المرتزقين
ويلقي تركه أهل الكهف
عن الكتفين
في لحظات
تحبل أشجار الزيتون
يدر حليب في الثديين
يرسم أرضا في طبريا
يرسم بيتا فوق الكرمل
يرسم أما.تطحن بنا عند الباب
وفناجين…
في لحظات.تهجم رائحة الليمون
ويولد وطن في العينين
يرمي وطنا من عينه السودانيتين
وقد يرمي قمرين
يرمي قلما
يرمي كتابا
يرمي حبرا
يرمي صمغا
يرمي كراسات الرسم
وفرشاة الألوان
تصرخ مريم :"يا ولداه.."
وتأخذه بين الأحضان
يسقط ولد
في لحظات
يولد آلاف الصبيان
يكسف قمر غزاوي
في لحظات
يطلع قمر بين بيسان يدخل وطن للزنازانة
يولد وطن في العينين
(4)
يقنص عن نعليه الرمل
ويدخ في مملكة الماء
يفتح أفقا آخر
يبدع زمنا آخر
يكتب نصا آخر
يكسر ذاكرة الصحراء
يقتل لغة مستهلكة
منذ الهمزة…حتى الياء
يفتح ثقبا في القاموس
ويلعن موت النحو .وموت الصرف
وموت قائد العصماء..
(5)
يرمي حجرا
يبدأ وجه فلسطين
يشكل مثل القصيدة
يرمي الحجر الثاني
تطفو عكا فوق الماء قصيدة شعر
يرمي الحجر الثالث
تطلع رام الله بنفسجية من ليل القهر
يرمي الحجر العاشر
حتى يظهر وجه الله
ويظهر نور الفجر
يرمي حجر الثورة
حتى يسقط آخر فاشستي
من فاشست العصر
يرمي..يرمي..يرمي..
حتى يقلع نجم داوود
بيده
ويرميها في البحر
(6)
تسأل عن الصحف الكبرى
أي نبي هذا القادم من كنعان ؟
أي صبي؟
هذا الخارج من رحم الأحزان؟
أي نبات أسطوري
هذا الطالع من بين الجدران؟
أي نهور من ياقوت
فاضت من ورق القرآن.؟
يسأل عنه العرافون؟
ويسأل عنه الصوفيون
ويسأل عنه البوذيون
ويسأل عنه ملوك الإنس
ويسأل عنه ملوك الجان
من هو هذا الولد الطالع
مثل الخوخ الأحمر
من شجر النيسان؟
من هو هذا الولد الطافش
من صور الأجداد
ومن كذب الأحفاد
ومن سروال بني قحطان
من هذا الولد الباحث
عن أزهار الحب
وعن شمس الإنسان؟
من هو هذا الولد المشتعل العينين
كآلهة اليونان
(7)
يسأل عنه المضطهدون
ويسأل عنه المقمعون
وتسأل عنه عصافير خلف القضبان
من هو هذا الآتي
من اوجاع الشمع
ومن كتب الرهبان؟
من هو هذا الولد
التبدأ في عينيه
بدايات الأكوان؟
من هو؟
هذا الولد الزارع
قمح الثورة
في كل مكان؟؟؟
(8)
يكتب عنه القصصيون
ويروي قصته الرهبان
من هو هذا الطفل الهارب من شلل الاطفال
ومن سوس الكلمات؟
من هو؟
هذا الطافش من مزبلة الصبر
ومن لغة الأموات
تسأل صحف العالم
كيف صبي مثل الودرة
يمحو العالم بالممحاة؟؟
تسأل صحف امريكا
كيف صبي غزاوي
حيفاوي
عكاوي
نابلسي
يقلب شاحنة التاريخ
ويكسر بلّلور التوراة؟؟…
قصيدة ل نزار قبانى
يا تلاميذ غزة علمونا

أطفال الحجارة بهرو الدنيا

وما في يدهم إلا الحجارة

أضاءوا كالقناديل وجاءو كالبشارة

قاومو وانفجروا واستشهدوا وبقينا دبباقطبية

صفحة أجسادها ضد الحرارة

الغاضبون

يا تلاميذ غزةعلمونا

بعض ما عندكم فإنا نسينا

علمونا كيف الحجارة تغدوبين أيدي الأطفال ماساً ثمينا

كيف تغدو دراجة الطفل لغماً

وشريط الحرير يغدو كميناً

كيف مصاصة الحليب إذا ما حاصروها تحولت سكيناً

يا تلاميذ غزةلا تبالوا بإذاعتنا ولا تسمعونا

اضربوا بكل قواكم واحزموا أمركم ولا تسألونا

نحن أهل الحساب والجمع والطرحِ فخوضوا حروبكم واتركونا

إننا الهاربون من خدمه الجيش ِفهاتوا حبالكم واشنقونا

نحن موتا لا يملكون ضريحاًويتاما لا يملكون عيونا

قد لزمنا جحورنا وطلبنا منكم أن تقاتلوا التنينا

قد صغرنا أمامكم ألف قرن وكبرتم خلال شهراً قرونا

يا تلاميذ غزة

لا تعودوا لكتاباتنا ولا تقرئونا

علمونا فن التشبث بالأرض

ولا تتركوا المسيح حزينا

يا أحبائنا الصغار

سلام

اجعل الله يومكم يا ياسمينا

من شقوق الأرض الخراب طلعتم

وزرعتو جراحنا نسرينا

هذه ثورة الدفاتر والحبرفقولوا على الشفاه لحونا

أمطرونا بطولة وشموخاًواغسلونا من قبحنا اغسلونا

واستعدوا لتقطفوا الزيتونا

إن هذا العصر اليهودي

وهماسوف ينهار لو ملكنا اليقينا

نزار قباني
<$BlogDateHeaderDate$>
لكم التحية من فلسطين

لا ادرى ولا يدرى احد فى فلسطين هذة الايام الى اين نتجه؟؟ ان من يتابع الاخبار هنا او هناك لم يكن يوما ليتصور ان تلك المشاهد يمكن ان تحدث فى ارض فلسطين . و كأن نحسا كبيرا حل علينا , كابوس رهيب ذلك الذى نعيشة انها طامة كبرى ان نرى الدم الفلسطينى الذى طالما تغنينا بانه حرام يسفك بلا رحمة هذا ما كان يقولة دائما العقلاء , اجلس مكتئبا على سريرى و بيدى الراديو الصغير و ادير المؤشر من محطة الى محطة , هذة مع حماس تلعن و تسب فتح وكان فتح وابنائها هم من الموساد والعكس صحيح تلك مؤيدة لفتح تلعن و تسب ابناء حماس و كأنهم ليسوا فلسطينين . اننى اتألم و انا واثق من ان كل فلسطينى شريف يتالم معى لماذا يبقى الشارع صامتا على كل ما يحدث؟؟ وكأن ما يحصل فى غزة لا يهم الضفه أو ما يحدث فى غزة نفسها لا يهم اهل غزة لماذا لا يكون هناك للشارع كلمة ....؟ اوليس هناك طق نعبر به عما نريد!!. انا لست مع فتح او حماس او غيرها لكن صوتنا يجب ان يسمع لو ان احد يتبنى حركة شعبية غير مسيسة من افراد المجتمع المدنى ويدفعه الى الشارع بدلا عن اولئك المسلحين الحمقى لو ان حمائم السلام الداخلى تطير بدل الرصاص اللعين انا واثق من انه لو تحرك الشارع فصيصمت كل المتقاتلين و تخؤس كل المادفع الموجهه الى ابناء الشعب الواحد و يستمعوا لنا فهم يتقاتلون باسمنا ويريقون الدم باسمنا و يذبحوننا باسمنا و يبكون علينا باسمنا
عنى انا شخصيا لم و لن افوض احدا ليقتل اى فلسطينى باسمى أو ان يذبح الامل بالحلم الفلسطينى الكبيربأسمى ...... ماذا عنكم انتم ؟؟؟؟؟