Palestine Blogs - The Gazette

ضوء

لا يصدر منك

ظلام اخر


who is MOHAMMED



خربش هنا


رشحني في دليل العرب الشامل



صورتي
الاسم:
الموقع: غزة, فلسطين, Palestine








جورج بوش يدين عملية القدس ويقول أن أمريكا تقف بحزم...

تحقيق صحافي لـ "معا" حول عملية القدس

احد شهداء محرقة جباليا

مصر تجري اصلاحات لتدعيم جدار الحدود مع قطاع غزة??!...

10 قتلى في عملية القدس

أميرة غزة

ساهمو معى بردودكم و تعليقاتكم و شكرا لكم على زيار...

قانونيون كبار في اسرائيل يشرعون "المحرقة

هوليود واليهود

اغتيال أطفال فلسطين بفتاوى الحاخامات





وكالة معا
وكالة فلسطين برس
وكالة فلسطين الان
المجموعة الفلسطينية للاعلام
المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان
شبكة فلسطين اليوم
Blogger
Google


حفار القبور
موسوعة كتب التخدير
مدونة علا من غزة
مدونات عربية
شمعة من أجل غزة
نسرين قلب الاسد
مؤسسة دكاكين
Google



جريدة القدس

جريدة الحياة الجديدة

جريدة الاهرام

صحيفة فلسطين

جريدة الايام


الأقصى


 



<$BlogDateHeaderDate$>
منفذ عملية القدس عمل سائقا وكان معتقلا وضرب قلب "الصهيونية" الدينية <

أفادت مصادر صحفية عبرية اليوم، ان منفذ عملية الهجوم على المدرسة الدينية في القدس الغربية أمس كان يعمل سائقاً لدى هذه المؤسسة واسمه علاء هشام ابو دهيم.

وأجمعت صحف يديعوت احرونوت ومعاريف وجيروزاليم بوست على "ان ابو دهيم هو من سكان القدس الشرقية ويحمل هوية إسرائيلية تسمح له بحرية الانتقال في المناطق دون اي قيود".

ولكن مدير المعهد الديني "مركاز هاراف" نفى في أن يكون الاستشهادي قد عمل سائقاً في هذا المعهد. وأكد أن المعهد لم يقم في أي وقت بتشغيل سائقين عرب".

وأشارت الشرطة الإسرائيلية الى ان سكان جبل المكبر شرقي القدس أكدوا ان منفذ العملية هو ابو دهيم ويبلغ من العمر (20 عاماً)، واضافوا ان ابو دهيم كان قد اعتقل من قبل الجيش الاسرائيلي لمدة اربعة اشهر واطلق سراحه منذ شهرين تقريباً.

صحيفة هآرتس العبرية الصادرة اليوم قالت " أن رئيس الوزراء الإسرائيلي أيهود أولمرت صدم من العملية في القدس وقال أن هذا حدث خطير متهما السلطة الفلسطينية بأنها لا تكافح " الإرهاب " بما يكفي مؤكدا أن إسرائيل لن تسلم بأمور كهذه ".

وقال أولمرت لمقربيه " أن هناك صلة مباشرة بين محافل "الإرهاب " في غزة وأولئك في الضفة وبين نار الصواريخ والعملية في القدس قائلا :"أولئك هم ذات المحافل مع ذات الدوافع".

وأضافت الصحيفة " أن ما اغضب أولمرت على نحو خاص هو صور الفرح من غزة " وقال "هذا درك أخلاقي أسفل وصل إليه الفلسطينيون. فهم يخرجون للرقص حين يقتل هنا فتيان بالدم البارد".
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكب قبل عدة أيام محرقة بشعة بحق سكان قطاع غزة وخاصة شرق جباليا راح ضحيتها 120 شهيدا بينهم أطفال ونساء ورضع ".
أما صحيفة يديعوت أحرونوت فأبدت تخوفها من موجة عمليات في المدن الإسرائيلية مشيرة إلى أن عملية القدس قد تكون إشارة أولى لسلسة عمليات داخل إسرائيل".
الصحيفة قالت أن طريقة العملية أمس في القدس لا تتناسب مع عمليات وأسلوب حماس وإنما تحمل بصمات لكتائب شهداء الأقصى أو حركة الجهاد الإسلامي فلم يكن هناك استخدام للمواد المتفجرة بل للنار من سلاح خفيف".
الصحف العبرية الرئيسية الثلاثة أجمعت على أن الضربة كانت قوية للصهيونية الدينية في إسرائيل صحيفة يديعوت قالت عن عملية القدس " إرهاب في معقل الصهيونية " و "ضربة في القلب " و "الجرحى كانوا يبكون لكن الفدائي واصل إطلاق النار " أما صحيفة معاريف فعنونة أخبارها " ضربة في قلب الصهيونية الدينية "و "حساب مفتوح " و "المدرسة التي أنبتت زعماء المستوطنين " أما صحيفة هآرتس فقالت في عناوينها " الثأر وصل " و "عملية في سفينة العلم " و "المدرسة التي صممت الصهيونية الدينية "
خلفية عن مدرسة " مركاز هراف "
مدرسة مركاز هراف هي إحدى المؤسسات التعليمية ذات النفوذ الأكبر على إسرائيل بعد العام 1967.
مدرسة مركاز هراف تأسست في العام 1924 على يد الحاخام الرئيس الأول لأرض إسرائيل، الحاخام ابراهام يتسحق هكوهين كوك. وبعد وفاته ترأس المدرسة الحاخام حارلف وبعده الحاخام تسفي يهودا كوك، نجل مؤسس المدرسة. ايديولوجيا مركاز هراف، فريضة استيطان ارض إسرائيل، تسللت عميقا في الصهيونية الدينية: زعماء كثيرون نشبوا داخل المدرسة، بينهم حاخامو كريات اربع وبيت ايل، والنائبان ايفي ايتام وبني الون.
في الأيام الساطعة للمدرسة درج الكثير من زعماء الدولة الوصول إلى الاحتفالات في يوم الاستقلال ويوم القدس لتقديم الاحترام لها. أما في السنوات الأخيرة فكانوا يتغيبون عن الاحتفالات في أعقاب الشرخ بين الصهيونية الدينية وقيادة الدولة. شرخ آخر نشأ في أعقاب تصريحات رئيس المدرسة الذي قضى نحبه مؤخرا، الحاخام ابراهام شبيرا، لدعوته رفض الأوامر.
في مركاز هراف توجد مدرسة دينية ثانوية وعليا. وحسب احد التلاميذ من المدرسة الثانوية، فان معظم رفاقه كانوا يجلسون في تلك اللحظة في المكتبة للدراسة، حين دخل احد الفدائيين وحاول الوصول إلى غرف المنازل الداخلية. وأمس صرح احد خريجي المدرسة، الحاخام شلومو افينر قائلا انه "إذا كان العرب يظنون أنهم بأفعال كهذه سيهزمون المدرسة وشعب إسرائيل، فإنهم لا يعرفون قوانا" حسب زعمه .