المسلمون، وحدهم، باتوا أصحاب الحق الحصري في القتل والموت، وصاروا نهباً للنيران، ولانفجارات الحروب الأهلية، وفي نزاعات الجوار، وفي سعار الطوائف. فقد طُويت نهائياً، فصول القتل الجماعي والإبادة، في سائر الدنيا ومجتمعاتها، وبين أتباع الديانات الأخرى، ولم تتبق سوى خشبات مسارح الفواجع، ذات العروض اليومية، للمزيد اضغط هنا ... |
الزيتونة – هي محاولة فلسطينية جادة لانعـاش الاعلام الفلسطيني وتوجيهه الى أكبر وأوسع نطاق ممكن من شريحة المجتمع الفلسطيني وتغطية كافة نواحي الحياة اليومية والسياسية الخاصة كشعب فلسطيني يناضل من أجل نيل حقوقه...اعمل على نشر الموقع لتنتشر الحقيقة فى كل مكان
http://www.alzaitona.net/ar/
شكرا جزيلا علي الموضوع
تحياتي
مرحبا بكم و شكرا لتعليقاتكم