Palestine Blogs - The Gazette

ضوء

لا يصدر منك

ظلام اخر


who is MOHAMMED



خربش هنا


رشحني في دليل العرب الشامل



صورتي
الاسم:
الموقع: غزة, فلسطين, Palestine








برغم الجراح ... و من تحت الحصار كل عام و انتم بخير...

رئيس بلدية سديروت يتراجع عن استقالته (انت ما صدقت ...

رئيس بلدية سديروت يستقيل من منصبه احتجاجا على عجز ...

و مر عام على الجريمة صادف اليوم ذكرى مرور عام على ...

لم يكن ينقصنا الا هذه الفتوى.........................

"BMW" تحشر انفها في الصراع الفلسطيني الاسرائيليدعو...

شكرا لزيارتكم و اتمنى مشاركاتكم و ردودكم على مواضيعى

السؤال ذكر والإجابة أنثى!قال لها: ألا تلاحظين أن ا...

غزة: الملوخية المجففة للتدخين والزيجات تتناقص و"ال...

تسعون عاما مرت على وعد بلفور : 117 كلمة إنجليزية ه...





وكالة معا
وكالة فلسطين برس
وكالة فلسطين الان
المجموعة الفلسطينية للاعلام
المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان
شبكة فلسطين اليوم
Blogger
Google


حفار القبور
موسوعة كتب التخدير
مدونة علا من غزة
مدونات عربية
شمعة من أجل غزة
نسرين قلب الاسد
مؤسسة دكاكين
Google



جريدة القدس

جريدة الحياة الجديدة

جريدة الاهرام

صحيفة فلسطين

جريدة الايام


الأقصى


 



<$BlogDateHeaderDate$>

الحصار يحصد أرواح 50 مريضاً في غزة

مرضى غزة ينتظرون فتح المعابر

أو الموت البطيء



طالعتنا وسائل الإعلام المسوعه والمقروءة والمسمومة في صبيحة احد الأيام بخبر يقول: أعلنت مصادر طبية فلسطينية عن وفاة الشاب بسام حمدي يونس حرارة (36عاماً) بعد مصارعته للمرض لعدة أشهر دون تمكنه من السفر خارج قطاع غزة لإجراء عملية جراحية بسبب الحصار الإسرائيلي الخانق.

مر علينا هذا الخبر مرور الكرام فكل يوم يستشهد في مدينتنا ما يكفى لئن يجعل هذا الخبر عاديا.. إلا أنة وفى اليوم التالي طالعتنا نفس الوسائل أنفة الذكر بخبر يقول : 8/11/2007 وفاة الطبيب نظمي مصطفى عاشور من حي الزيتون شرق غزة، نتيجة إعاقة إسرائيل لعملية نقله إلى المستشفيات الإسرائيلية لتلقي العلاج. وأوضح الدكتور حسنين أن القوات الإسرائيلية أعاقت نقل عاشور الذي كان يعاني من جلطة دماغية لمدة 48 ساعة، وأنه توفي مساءً في المعبر خلال محاولة نقله لسيارة إسعاف إسرائيلية بغية نقله إلى أراضي الـ 48 لتلقي العلاج

المزعج في الأمر هذه المرة أن الخبر طال احد الناس اللذين اعرفهم جيدا فالدكتور نظمى ( أبو مصطفى) هو احد اساتذتى اللذين تدربت على يديهم خلال فترة الامتياز بمستشفى الشفا في غزة و هو احد الجراحين القدامى بالمدينة

وفى اليوم الذي يليه أيضا : غزة، 11/11/2007 توفيت مريضة فلسطينية من قطاع غزة، الليلة الماضية، بسبب حرمانها من السفر للخارج للعلاج الحصار الإسرائيلي على القطاع واستمرار إغلاق المعابر وذكرت مصادر فلسطينية أن المواطنة الفلسطينية هي عايدة زهير عبد العال (31) عاماً، من مدينة غزة، كانت تعاني من مرض السرطان، ولم تتمكن من تلقي العلاج بسبب انقطاع الأدوية أو السفر للخارج بسبب الحصار، مما أدى إلى وفاتها.

يذكر أن المواطنة عايدة عبد العال، تقطن في حي المشاهرة بمنطقة التفاح، أحد أحياء مدينة غزة، ولها خمسة أبناء وابنتين، وأصغر أطفالها يبلغ من العمر عشرة شهور، وهم: يحيى (12عاماً)، رضا (10 أعوام)، حمزة (8 أعوام)، هديل (6 أعوام)، إبراهيم (5 أعوام)، محمد (4 أعوام)، ومصطفى (عشرة أشهر).

أصبح هذا الخبر يتكرر يوما بعد يوم و صار العدد يتصاعد شيئا فشيئا

13/11/2007): أعلنت مصادر فلسطينية، صباح اليوم /السبت/ عن وفاة مريض، جراء عدم السماح له من قبل إسرائيل بالسفر لتلقي العلاج، وهو المريض الخامس الذي يتوفى منذ عشرة أيام، بسبب الحصار المفروض على القطاع. وقالت اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار أن الشاب الكردي، وهو في أوائل العشرينات من عمره، منع السفر ورفضت إسرائيل إعطاءه تصريحاً لمغادرة القطاع لتلقي العلاج عدة مرات، مما أدى إلى تدهور حالته، ووفاته على إثر ذلك صباح اليوم.

غزة/17/11/2007): ناشد المريض نائل الكردي قبل عدة أيام العالم كله لا سيما الدول العربية بالضغط على إسرائيل بهدف فتح المعابر لكي يتمكن من السفر للعلاج من مرض السرطان الذي كان يعانى منه, ولكن إرادة الله أبت إلا أن يفارق الحياة صباح اليوم. أٌعلن صباح اليوم /السبت/ عن وفاة الكردي جراء عدم السماح له من قبل إسرائيل بالسفر لتلقي العلاج، وهو الخامس الذي يتوفى منذ عشرة أيام. بسبب الحصار المفروض على القطاع

غزة/19/11/2007(أعلنت المصادر الطبية الفلسطينية صباح اليوم /الاثنين/ عن ارتفاع عدد الوفيات في صفوف المرضى الممنوعين من السفر من قطاع غزة للخارج إلى 14 خلال شهر والسابعة في أقل من أسبوعين بعد وفاة طفل في الثامنة من عمره ومسن في الخامسة والخمسين. وقالت المصادر الطبية أن الطفل أمير شاهر اليازجى (8 سنوات) والمسن إبراهيم سليم أبو حطب (55) عاماً، قد التحقا صباح اليوم بقافلة الضحايا من المرضى الممنوعين من السفر بسبب الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة بعد معاناة قاسية من مرض السرطان

و كان هذا كله لا يكفى استمر حاصد الأرواح بعملة و بعدها بأيام :

توفي صباح الجمعة 23-11-2007 المواطن جميل عطية حمد (49 عاماً) بسبب منع قوات الاحتلال له من السفر لتلقي العلاج في الخارج من مرض الكلى.يذكر إن حمد متزوج وأب لسبع أبناء، وكان يعاني من فشل كلوي وبحاجة إلى غسيل للكلى وكانت توفيت أمس المواطنة ليلى سلامة عليوة (51 عاماً) من سكان حي الشعف شرق مدينة غزة، بعد اشتداد مرض السرطان معها منذ شهر. وهي أم لشابين اثنين وفتاة، وأحد الشابين يعمل في دولة الإمارات العربية مهندساً معمارياً ولم يستطع رؤية والدته منذ أن ألم بها المرض

و بعدها بيوم 24/11/2007 : أعلنت مصادر طبية فلسطينية اليوم /السبت/ عن وفاة المريض علي عويضة البالغ من العمر (69) من سكان النصيرات وسط القطاع، نتيجة منعه من السفر لتلقي العلاج بالخارج.

غزة/27/11/2007: أكدت مصادر طبية فلسطينية مساء اليوم الثلاثاء ارتفاع عدد ضحايا الحصار الإسرائيلي المفروض علي قطاع غزة إلي ثلاثة وعشرين حالة بعد وفاة ثلاثة مرضى اليوم بعد منعهم من السفر للعلاج بالخارج. وأعلنت المصادر أسماء المرضى الذين توفوا اليوم بعد معاناتهم الطويلة من مرض السرطان وهم: جميل عيسى "49عاما" وفاطمة عبد الرحيم البطة"36عام" وإبراهيم محمد حمادة"60عام" موضحة أن العدد مرشح للارتفاع بسبب وجود حالات مرضية أخرى خطيرة تحتاج للسفر للخارج لتلقى العلاج

غزة،28/11/2007 : أعلنت مصادر طبية في قطاع غزة، مساء اليوم/ الأربعاء/، عن وفاة مريضين حرما من تلقي العلاج في خارج قطاع غزة بفعل الحصار المشدد المضروب على القطاع من قبل السلطات الإسرائيلية بعد قرار حكومتها اعتبار غزة " كيان معادي". وقالت المصادر الطبية أن المواطن محمد صنع الله (56عاماً) من سكان حي الأمل في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، توفي بعد أن رفضت إسرائيل السماح له بالسفر للعلاج خارج القطاع، وقال أحد أبنائه: إنه تقدم للجانب الإسرائيلي عدة مرات بطلب من أجل السماح لوالده، الذي كان يعاني من مرض السرطان، للعلاج بالخارج، إلا أن كل محاولاته باءت بالفشل بسبب رفض الجانب الإسرائيلي، مما أدى إلى وفاته مساء اليوم".

وفي السياق ذاته توفيت المواطنة فاطمة هنية ( 53 عاماً) والتي تعاني من مرض الفشل الكلوي، وقالت مصادر محلية في غزة أن فاطمة هنية والتي تقطن في مخيم الشاطئ للاجئين هي زوجة شقيق رئيس الوزراء الفلسطيني المقال إسماعيل هنية.

غزة، 30/11/2007 : أفادت مصادر طبية، اليوم /الجمعة/ أن مواطنة مصرية مسنة، توفيت بعد تدهور حالتها الصحية وعدم قدرتها العودة إلى مصر بعد زيارة أقاربها في غزة، بسبب الحصار الإسرائيلي المتواصل. وذكرت المصادر أن المواطنة المصرية ربيعة ناجي (55) عاماً، توفيت بسبب عدم قدرتها على السفر بسبب الحصار الذي يخنق قطاع غزة، وتدهور حالتها الصحية0

غزة/27/11/2007: أكدت مصادر طبية فلسطينية مساء اليوم الاثنين ارتفاع عدد ضحايا الحصار الإسرائيلي المفروض علي قطاع غزة إلي تسعة وعشرين حالة بعد وفاة المريض إسماعيل الغرابلى"37عام". وأضافت المصادر أن المريض الغرابلى كان يعانى من فشل كلوي حاد وقد حصل علي تصريح بالخروج للعلاج إلا أن الحصار الإسرائيلي واستمرار إغلاق المعابر أحال دون تمكنه من السفر

2/12/2007 : أعلنت مصادر طبية فلسطينية اليوم /الأحد/ عن وفاة المريض جابر الطلاع من سكان مخيم المغازى وسط القطاع، نتيجة منعه من السفر لتلقي العلاج بالخارج. وقالت المصادر ،" أن الطلاع مصاب بمرض السرطان ويعتبر الحالة رقم 27 الذي يسقط خلال الـ3 أسابيع الأخيرة جراء الحصار الإسرائيلي على قطاع غزة"،مؤكدةً أن هناك حالات شبيهة بحالته.

/12/2007: أكدت مصادر طبية فلسطينية مساء اليوم الأحد أن المواطنة رويده شكشك "54" عاما من سكّان مدينة رفح جنوب قطاع غزة توفيت لعدم تمكنها مغادرة قطاع غزة لتلقّي العلاج اللازم جراء الحصار المفروض على القطاع.

- المواطن/ زهير بدر حسين، 49 عام، من سكان جباليا والمريض بالسرطان.


- الطفلة البريئة ابنة الثلاثة عشر شهراً/ روان سامح دياب، والمريضة بالفشل الكلوي.

وبموت الطفلة روان يرتفع عدد شهداء ضحايا الحصار من مرضى قطاع غزة إلى 33 مواطناً.

المواطنة آمال يونس صبيح (35عاما) من بيت لاهيا انضمّت إلى قافلة الشهداء من المرضى الممنوعين من السفر، بعد معاناة من المرض.

22 ديسمبر الطفلة ندى إياد الأغا (13 عاماً) من سكان خان يونس (جنوب قطاع غزة) استشهدت بعد أن لم يسمح لها بالسفر لتلقي العلاج خارج القطاع، حيث كانت تعاني من فشل في وظائف الكبد. وسبقها يوم الخميس ثلاثة مرضى لم يتمكنوا من السفر للعلاج في الخارج، توفوا جراء الحصار المفروض على قطاع غزة خلال اليومين الماضيين، وهم: علاء حرز الله (26 عاما)، ودعاء عمران (18 عاما)، وروان نصار (15 عاما) ". وكان وزير الصحة في الحكومة الفلسطينية المقالة باسم نعيم أكد أن هناك 450 مريضاً بالسرطان في قطاع غزة، 400 مصابين بالفشل الكلوي، ونحو 450 مريضاً بالقلب، يتعرضون لتهديد حقيقي على حياتهم جراء عدم توفر الأدوية والأجهزة الكافية لمتابعة حالاتهم، فضلاً عن منعهم من السفر. وأشار نعيم إلى أنه ما بين 600- 700 حالة تحتاج السفر شهرياً للعلاج، و250- 300 حالة مرضية تحتاج لعلاج عاجل، إضافة إلى مرضى السرطان والفشل الكلوي البالغ عددهم 900 مريض قد يطول الموضوع و يصبح مملا لكن هذه يوميات أناس قتلوا على مرأى منكم و مسمع كنت مترددا منذ ا ن قرأت أول خبر هل أنشرة في مدونتي أم لا فقررت في نفسي أن لا أنشرة إلا عند احتفال العالم بنا بالضحية رقم 50 و فعلا ها نحن و صبيحة عيد الميلاد المجيد نحتفل مع العالم كله ولكن على طريقتنا بتقديم القربان رقم 50 للصمت العربي والعالمي تجاه ما يحل بنا و بأهلنا .

و أنا على يقين من أن هؤلاء الشهداء سوف يصيرون بعد مدة ليست بالطويلة مجرد أرقام تضاف إلى قائمة الأرقام الأخرى في إحصائيات الأمم المتحد هاو ألجامعه العربية أو حتى منظمات حقوق الإنسان . أرقام تخلو من الحياة أو من حق المطالبة باى حق و سوف تنشر في تقرير ينتهي به المطاف كظرف فلآفل في احد المطاعم او على أحسن تقدير في محل للحلويات

بئسا لهذا العالم