طالما إعتمدت إسرائيل على تفوقها المعلوماتي وملكيتها لمصادر متعاونة من أجل تكريس تفوقها الإعلامي والمخابراتي على الدول العربية مجتمعة. وتدعم هذا الإعتماد مع تطور وسائل الإتصال والرصد وتقنياتها. حتى وصل الأمر الى حدود السخرية بالإمكانيات المعلوماتية العربية ومصادرها. وهي سخرية كرسها إلتزام إسرائيل عملية ضرب المفاعل النووي العراقي لصالح الولايات المتحدة. وهي عملية أدخلت المخابرات الإسرائيلية في شراكة إستراتيجية مع نظيرتها الأميركية. للمزيد اضغط هنا ... |